الاسكندرية مدينة
تفوح عبقا خاصا لا يتوافر علي أي
شاطيء في مصر أو خارجها..
منحتها أمواجها الهادرة التي تتكسر علي صخورها
العتيقة مذاقا خاصا وغموضا ساحرا..
ففي كل ما تحويه دروبها من حمم الجمال
والابداع تعويض كافي عن مياه
الشواطيء اللازوردية التي يتمتع بها الساحل
فزائرها يسبح في عبقها وأجوائها ونواتها
المطيرة ويحتار المرء من أين يبدأعبقرية
المكان لا تنتهي ولكن الأتوبيس
السياحي الأحمر
المكيف ذا الدورين
سيسهل المهمة كثيرا لتسافر فى الخيال
فالتذكرة بخمسة جنيهات فقط من
المندرة إلي رأس التين.. حيث تستطيع
أن تستمتع بمشاهدة قصر المنتزة ـ370 فدانا ـ
من الحدائق الغناء والشواطيء الساحرة
فهي المدينة المسحورة
تابعوا معنا
موضوع جديد
باذن الله
تفوح عبقا خاصا لا يتوافر علي أي
شاطيء في مصر أو خارجها..
منحتها أمواجها الهادرة التي تتكسر علي صخورها
العتيقة مذاقا خاصا وغموضا ساحرا..
ففي كل ما تحويه دروبها من حمم الجمال
والابداع تعويض كافي عن مياه
الشواطيء اللازوردية التي يتمتع بها الساحل
فزائرها يسبح في عبقها وأجوائها ونواتها
المطيرة ويحتار المرء من أين يبدأعبقرية
المكان لا تنتهي ولكن الأتوبيس
السياحي الأحمر
المكيف ذا الدورين
سيسهل المهمة كثيرا لتسافر فى الخيال
فالتذكرة بخمسة جنيهات فقط من
المندرة إلي رأس التين.. حيث تستطيع
أن تستمتع بمشاهدة قصر المنتزة ـ370 فدانا ـ
من الحدائق الغناء والشواطيء الساحرة
فهي المدينة المسحورة
تابعوا معنا
موضوع جديد
باذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق